THE نقاش حر DIARIES

The نقاش حر Diaries

The نقاش حر Diaries

Blog Article



يبدو أن تطبيق "كلوب هاوس" للتفاعل الصوتي، بات نافذة جديدة للمصريين للتواصل والنقاش السياسي والاجتماعي، في ظل استمرار التضييق على وسائل الإعلام التقليدية، وانتشار اللجان الإلكترونية أو "الذباب الإلكتروني" على مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية مثل تويتر وفيسبوك.

وكما ذكرنا جزء من حوار الحجاج مع صبي بني هشام الذي يوضح مدى جبروته وقوته دعونا نتطرق قليلاً إلى ما قبل تولي الحجاج بن يوسف، أو إلى الحوار الذي دار بين الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان وبين الحجاج قبل أن يقوم بتوليته، ودار هذا الحوار عندما خطب الملك عبد الملك بن مروان في حاشيته بيقول لهم أن الأمر في العراق قد خرج عن السيطرة وأنه يطلب أن يتولاها رجل يستطيع أن يحكم قبضته عليها بقوة ويكبح جماح الثورة والتمرد فيها، وكان هذا هو الحوار بين الحجاج وبين عبد الملك بن مروان:-

سينماويكيبيديا:مشروع ويكي سينماقالب:مشروع ويكي سينمامقالات سينما

الصعوبات التي واجهتها أني ابتعدت لفترة عن الكتابة و حين عدت لم أجد أين أشارك بخواطري و كتاباتي كل الصفحات الالكترونية هي للتسويق فقط لا لدعم المواهب.

ويرى الباحث أن التطبيق سيحافظ على رواجه، إذا قامت مؤسسات كبيرة باستخدامه، أو رموز سياسية أو رؤساء دول، على غرار ما يحدث في تويتر وفيسبوك.

ولكن من الأمور الصعبة هي ردود الفعل مثلا في ألمانيا مع ظهور حركات التطرف والعنصرية ضد اللاجئين، ونشوء أحزاب بأكملها بهدف معاداة اللاجئين.

وفي هذا النوع يعد الصحفيون المقابلة كي تكون مناسبة لتوجيه أسئلة يكون الغرض منها الكشف عن الحقائق.

مصطفى الدبّاس: أعتقد أبعد جدا عن الحل، باعتبار أن نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي هو نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي. عائلتي نقاش حر مهاجرة لمرتين، الأولى منذ سبعة أعوام من منزلنا في دمشق، والثانية منذ سنة ونصف من منزلنا في إدلب.

‎من فعل ذلك؟ هل الكاتب لديه سمعة جيدة وموثوق؟ هل لديه مصداقية؟

وحول محاولة مؤيدين للنظام المصري إنشاء غرف وفتح نقاشات على التطبيق، قال "ستحاول الأنظمة استخدام التطبيق لخدمة أجندتها التضليلية واستمرار التجهيل وتزييف الوعي".

مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.

هل تعتبر نفسك قياديًا أم تلميذًا؟ كم تتوقع أن تعمل في هذه الشركة؟

 بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.

كاتب يمني مقيم في ألمانيا. يكتب في العديد من الصحف والمجلات اليمنية والعربية.

Report this page